أحدث الأخبار
  • 07:22 . رئيس الدولة والقطرية لؤلؤة الخاطر يفوزان بجائزة "الشخصية الإنسانية العالمية" ... المزيد
  • 07:02 . بريطانيا تعتزم افتتاح 10 مدارس في السعودية... المزيد
  • 06:32 . الإمارات تطلق "الإقامة الزرقاء" طويلة الأمد للمهتمين بالبيئة... المزيد
  • 03:00 . مباحثات قطرية تركية حول التطورات في قطاع غزة... المزيد
  • 10:52 . جنوب أفريقيا تعتزم اتخاذ خطوة جديدة ضد "إسرائيل" أمام محكمة العدل الدولية... المزيد
  • 10:27 . الدوري الإنجليزي.. تشيلسي على بعد خطوة من المشاركة الأوروبية ومانشستر يونايتد يُسقط نيوكاسل... المزيد
  • 10:17 . السعودية تخطط لإنشاء ستة مطارات جديدة وإضافة تسع صالات... المزيد
  • 01:16 . هنية: اليوم التالي للحرب تقرره المقاومة الفلسطينية... المزيد
  • 12:32 . الإمارات تدين بشدة محاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا... المزيد
  • 12:01 . السعودية.. تعيينات وإعفاءات في السلك العسكري ومجلس الوزراء... المزيد
  • 08:37 . "ميتا" تحسّن وظائف "واتساب" للأجهزة المحمولة... المزيد
  • 08:28 . مصر تتسلم من الإمارات الدفعة ثانية من صفقة رأس الحكمة... المزيد
  • 07:33 . صحيفة: أبوظبي تدرس الانضمام إلى قوات متعددة الجنسية في غزة... المزيد
  • 06:53 . الحكومة الكويتية الجديدة تؤدي اليمين الدستورية أمام أمير البلاد... المزيد
  • 06:32 . ارتفاع شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 35 ألفا و233... المزيد
  • 12:08 . "تجارة دبي" تسجل أكثر من 19 ألف شركة في الربع الأول 2024... المزيد

خلفان يصف الإيرانيين بالأغبياء

أبوظبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 24-12-2014

وصف نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي الفريق ضاحي خلفان، الإيرانيين بالغباء إلى درجة لا يتصورها إنسان، حد وصفه.
وأكد أن الإيرانيين كانوا يطلبون أسماء العاملين في شرطة دبي منذ 34 عاماً، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية في الإمارات على دراية وعلم بذلك وكانت تتابع أين يذهب هؤلاء وما يريدون.
ونشر خلفان في تغرايدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، تعليقاً على محاكمة متهم بالإمارات بالتخابر مع إيران، "قرأت عن العريف الذي يحاكم بالتخابر مع إيران لطلبه أسماء عاملين في الشرطة.. على مدى 34 عاماً والإيرانيون يطلبون الأسماء ونحن نعرف ذلك، وعلى مدى 34 عاماً لم يستطيعوا أن يجدوا شيعياً إماراتياً يخون الإمارات".
وأشار إلى أنه كان بإمكان أجهزة الأمن اكتشافهم، لكنها تابعت إلى أين هم ذاهبون كان كل واحد يحاول أن يجمع معلومات، وكانت الأجهزة الأمنية تقدم له المعلومة وكأنها لا تعرف، بالرغم من أنها عدد الخطوط التي في أقدام ذلك الضابط الإيراني القائم بالتخابر، حد تعبيره.