أحدث الأخبار
  • 08:14 . قانون اتحادي بإنشاء هيئة إعلامية جديدة تحل محل ثلاث مؤسسات بينها "مجلس الإمارات للإعلام"... المزيد
  • 12:50 . "قيصر" عن إلغاء العقوبات الأمريكية: سيُحدث تحوّلا ملموسا بوضع سوريا... المزيد
  • 12:49 . الجيش الأمريكي: مقتل أربعة أشخاص في ضربة عسكرية لقارب تهريب... المزيد
  • 12:47 . أمطار ورياح قوية حتى الغد… "الأرصاد" يحذّر من الغبار وتدني الرؤية ويدعو للحذر على الطرق... المزيد
  • 11:53 . "الموارد البشرية" تدعو إلى توخي الحيطة في مواقع العمل بسبب الأحوال الجوية... المزيد
  • 11:52 . 31 ديسمبر تاريخ رسمي لاحتساب القبول بـرياض الأطفال والصف الأول... المزيد
  • 11:50 . حزب الإصلاح اليمني: الإمارات لديها تحسّس من “الإسلام السياسي” ولا علاقة لنا بالإخوان... المزيد
  • 11:46 . عبدالله بن زايد وروبيو يبحثان استقرار اليمن.. ما دلالات الاتصال في هذا التوقيت؟... المزيد
  • 11:38 . موقع عبري: أبوظبي تقف وراء أكبر صفقة في تاريخ “إلبيت” الإسرائيلية بقيمة 2.3 مليار دولار... المزيد
  • 06:03 . بين التنظيم القانوني والاعتراض المجتمعي.. جدل في الإمارات حول القمار... المزيد
  • 01:22 . "رويترز": لقاء مرتقب بين قائد الجيش الباكستاني وترامب بشأن غزة... المزيد
  • 01:06 . فوز البروفيسور ماجد شرقي بجائزة "نوابغ العرب" عن فئة العلوم الطبيعية... المزيد
  • 12:53 . اعتماد تعديل سن القبول برياض الأطفال والصف الأول بدءًا من العام الدراسي المقبل... المزيد
  • 12:05 . ترامب يوسّع حظر السفر إلى أمريكا ليشمل ست دول إضافية بينها فلسطين وسوريا... المزيد
  • 11:59 . السعودية تدشّن تعويم أول سفن مشروع "طويق" القتالية في الولايات المتحدة... المزيد
  • 11:53 . محكمة كويتية تحيل ملف وزير الدفاع الأسبق للخبراء... المزيد

دراسة حديثة: سريعو الانفعال أكثر عرضة للأمراض المزمنة

أجريت على أكثر من 1000 شخص ووجدت أن الغاضبين بسرعة لديهم مناعة ضعيفة
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 12-04-2018


خلصت دراسة حديثة أجريت في جامعة كاليفورنيا على مدى عقد من الزمان، إلى أن الأشخاص الذين يغضبون بسهولة أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بأمراض مزمنة في المستقبل.
ووجدت الدراسة التي أجريت على أكثر من 1000 شخص أن أولئك الذين يهتاجون ويغضبون بسرعة لديهم أجهزة مناعية ضعيفة، ويصابون بمشاكل في القلب بنسبة أكبر من غيرهم.
وعلى النقيض من ذلك؛ فإن أولئك الذين يتمتعون ببرود الأعصاب والمقدرة على التحكم بالغضب لم يتعرضوا لتغيرات صحية كبيرة خلال الدراسة التي استمرت عشر سنوات.
النتائج التي نشرت اليوم في مجلة مختصة بعلم النفس، تقدم بعضاً من أوضح الأدلة حتى الآن على أن العواطف السلبية يمكن أن تؤثر على الصحة البدنية.
وبحسب الباحثين في جامعة كاليفورنيا؛ فإن الإزعاجات اليومية التي يتعرض لها المرء والاستجابة لها بشكل سلبي يمكن أن يكون مدمراً لعقله وجسده بنفس الطريقة التي يؤثر فيها الطلاق وموت أحد الأحبة عليه.
وقالت كيت ليجيه، الأستاذة المساعدة في جامعة كاليفورنيا: “لقد أظهرت دراساتنا أن المشاعر السلبية التي تتولد لدينا بسبب الضغوطات اليومية لها آثار سلبية كثيرة على صحتنا البدنية على المدى الطويل”.
وأضافت: “يظن الكثيرون أن الضغوطات التي تؤثر على الصحة هي المآسي الكبيرة التي قد يمر بها المرء كوفاة أحد الأحبة أو الطلاق، إلا أن تراكم المضايقات الصغيرة التي نتعرض لها يومياً يلعب دوراً كبيراً في التأثير السلبي على صحتنا مع مرور الوقت”
وقد قامت ليجر وفريقها بدراسة ما يقرب 1155 شخصاً، حيث طرحت عليهم أسئلة حول الضغوطات التي يتعرضون لها يومياً. وكانت إجابات معظم الأشخاص الذين أجريت عليهم الدراسة، بأنهم يشعرون بمشاعر سلبية مثل الوحدة والخوف والانفعال والغضب بشكل يومي.
وبعد عقد من الزمان أكمل فريق البحث الدراسات الاستقصائية التي كشفت عن وجود علاقة بين المشاعر السلبية وعدد كبير من المشاكل الصحية المزمنة، وفق ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.