| 12:45 . ميدل إيست آي: هل يمكن كبح "إسرائيل" والإمارات عن تأجيج الفوضى في المنطقة عام 2026؟... المزيد |
| 12:40 . أمطار غزيرة تغرق مستشفى الشفاء وآلافا من خيام النازحين في غزة... المزيد |
| 11:59 . طهران ترفض مطالب الإمارات بشأن الجزر المحتلة وتؤكد أنها تحت سيادتها... المزيد |
| 11:30 . ترامب: 59 دولة ترغب بالانضمام لقوة الاستقرار في غزة... المزيد |
| 11:29 . الإمارات تدين الهجوم على مقر للقوات الأممية بالسودان... المزيد |
| 01:04 . مرسوم أميري بإنشاء جامعة الفنون في الشارقة... المزيد |
| 12:14 . "الأبيض" يسقط أمام المغرب ويواجه السعودية على برونزية كأس العرب... المزيد |
| 09:21 . غرق مئات من خيام النازحين وسط تجدد الأمطار الغزيرة على غزة... المزيد |
| 07:15 . روسيا تهاجم سفينة مملوكة لشركة إماراتية في البحر الأسود بطائرة مسيرة... المزيد |
| 12:52 . ولي العهد السعودي ووزير خارجية الصين يبحثان العلاقات المشتركة... المزيد |
| 12:25 . مستشار خامنئي: إيران ستدعم “بحزم” حزب الله في لبنان... المزيد |
| 12:16 . "التعليم العالي" تعرّف 46 جامعة بمزايا المنصة الوطنية للتدريب العملي... المزيد |
| 11:46 . وفاة 21 شخصا في فيضانات مفاجئة بالمغرب... المزيد |
| 11:10 . كيف تمددت "الشركة العالمية القابضة" في مفاصل اقتصاد أبوظبي؟... المزيد |
| 10:56 . الجزائر تنفي إنشاء وحدات مرتزقة لتنفيذ عمليات سرية في الساحل... المزيد |
| 10:55 . زوجة جاسم الشامسي توجه رسالة إلى الرئيس السوري الشرع... المزيد |
لا يزال الرأي العام الإماراتي والخليجي والعربي يسجل المزيد من موجات التعاطف والتضامن مع معتقلة الرأي ومريضة السرطان في سجون أبوظبي علياء عبدالنور.
ومؤخرا وبعد استفحال المرض لديها وغزوه سائر جسدها نظرا للإهمال الطبي المتعمد داخل هذه السجون، اضطرت سلطات الأمن إلى إرسالها إلى مستشفى توام، بعد اعتراف مستشفى المفرق بخطورة حالة علياء وما وصلت إليه حالتها المرضية.
وبعد أن تضامن الناشطون الإماراتيون والخليجيون مع علياء في هاشتاق "علياء_عبدالنور_ تحتضر"، سجل ناشطون عربا حالة مبهرة من هذا التعاطف وصلت إلى دول عربية مختلفة، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارط في القدس المحتلة، وفي مصر أرض الكنانة.
ومما جاء من بطاقات التضامن مع علياء من الحرم القدسي الذي يشبه حالة علياء من مصادرة حرياته والعدوان عليه:



ومن الناشطين المصرين الذين لا تقل معاناتهم عن معاناة علياء عبد النور، جاء:

